صَنَمٌ
(ص ن م)
فصحى حديثة
اسم, مفرد, مذكر
المصدر الصناعي: صَنَمِيَّةٌ
(معجم المعاصرة)
- كلّ ما عُبد من دون الله من تمثال أو صورة يُزْعم أن عبادتها تقرِّب إلى الله '<فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ> الأعراف/ 138 - <وَتَاللهِ لأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُمْ> الأنبياء/ 57 '.
(معجم سما)
- idol/image
(معجم المصطلحات العلمية والفنية والهندسية)
- مترادفات:صَنَم كتلة صخرية شاخِصَة stock
(المعجم الوسيط)
- تِمْثَال من حجر أَو خشب أَو مَعْدن كَانُوا يَزْعمُونَ أَن عِبَادَته تقربهم إِلَى الله (ج) أصنام وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَأتوا على قوم يعكفون على أصنام لَهُم}مترادفات:الصَّنَم
(الوسيط المدرسي)
- تِمْثالٌ يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِمترادفات:صَنَمٌ
(المعجم الفلسفي ـ الجزء الاول والثاني)
- الصنم في اللغة تمثال من حجر أو خشب أو معدن يعبده الوثنيون ويزعمون أن عبادته تقربهم إلى اللَّه، وجمعه أصنام. أطلق الصوفية لفظ الصنم على كل ما يشغل الإنسان عن الحق، فقالوا: كل ما شغلك عن الحق فهو صنم. وأطلق بيكون لفظ الأصنام بالجمع على ضلالات العقل وأوهامه، فجعلها أربعة أقسام: 1 - أصنام القبيلة ( tribus Idola)، وهي الأوهام والضلالات الناشئة عن طبيعة الجنس البشري، كميله الى الكسل، أو انقياده للعواطف والأهواء، وتسرعه الى التصديق والتعميم. فإنّ ذلك كله ينقله من الحكم على بعض الحالات الجزئية الى الحكم على كل الحالات، ويوقعه في كثير من الضلالات، كضلالات علم النجوم، وعلم السحر والطلسمات، وعلم الكيمياء القديمة. وخير وسيلة لاجتناب الوقوع في هذه الضلالات شك الإنسان في نفسه، وابتعاده عن الأفكار الغامضة، والتزامه الحياد التام في الحكم، وامتناعه عن الانتقال بسرعة الى الحكم على الكلي بما حكم به على بعض أجزائه. فالإنسان ليس محتاجا الى اجنحة يطير بها من الجزئي الى الكلي، وإنما هو محتاج الى أن يعلق بأجنحته أثقالا من رصاص تمنعه من القفز والطيران السريع. 2 - أصنام الكهف ( specus Idola) أو ( Idoles de la caverne )، وهي الأوهام والضلالات الناشئة عن سجية الفرد، وطبعه، وتربيته، ومزاجه، وبنيته الجسمية والعقلية. مثال ذلك ان العقول التحليلية لا تدرك الا الاختلاف والتباين، والعقول التركيبية لا تدرك إلّا التشابه والمماثلة. وكثيرا ما تؤدّي تربية الفرد ومزاجه وبنيته الى الوقوع في الضلال. فكأن صفاته الفردية أشبه شيء بكهف لا يطّلع المحبوس فيه إلا على ظلال الحقيقة، ولا يدرك من الأشياء إلا ما تعوده. 3 - أصنام الميادين العامة ( Idola fori) أو ( Idoles de la place publique)، وهي الأوهام والضلالات الناشئة عن الألفاظ الغامضة التي نستعملها دون تحليل معانيها، أو دون معرفة مطابقتها لما نريد التعبير عنه. مثال ذلك أن بعض الفلاسفة يتكلمون على اللانهاية، وعلى العلة التي لا علة لها، والمحرك الذي لا يتحرك، من غير أن يحللوا معاني هذه الألفاظ. ولو حللوها لوجدوا فيها كثيرا من اللبس والغموض، وخير وسيلة لإصلاح الفلسفة توضيح معاني هذه الألفاظ، وإبطال أكاذيبها. 4 - أصنام المسرح ( theatri Idola) أو ( Idoles du theatre)، وهي الأوهام والضلالات الناشئة عن المذاهب الفلسفية، فإنّ لكل فيلسوف مذهبا يروي لنا فيه قصة العالم، كما يقص علينا الروائيون كيفيات الوقائع، والأفعال التي يتخيلونها وفقا لمقتضيات المسرح. فكأن المذاهب الفلسفية مسرحيات تخلط الحقائق بالأوهام، وكأن الوجود الذي يصفونه وجود متخيل لا وجود حقيقي، وهذا كله يوقعنا في كثير من الضلالات، كضلالات الفلاسفة التجريبيين الذين يجمعون ظواهر الوجود، ويكدسونها بعضها فوق بعض كما تكدس النملة مونتها، وضلالات الفلاسفة العقليين الذين يبتعدون عن التجربة ليؤلفوا نظريات شبيهة بخيوط العنكبوت. وعبادة الأصنام ( Idolatrie) هي عبادة التماثيل والصور لذاتها لا لغيرها، لأن المؤمن اذا اعتقد أن هذه التماثيل ليست سوى صور حسية ترمز الى حقيقة دينية متصورة لم يكن وثنيا. وكثيرا ما تطلق عبادة الأصنام في أيامنا هذه على عبادة الأشخاص البارزين، أو على تقديس بعض الأشياء المعشوقة.مترادفات:الصنم Idol
(مكنز مجمع بيرزيت)
- مصنوع يُعْبَدُ مِنْ دونِ اللهِمترادفات:طَاغُوت صَنَم نُصْب وَثَن
- تمثال كان يصنعه البشر من الصخر أو التمر قبل مجيء الإسلام كهيئة إنسان أو حيوان ويتخذونه إلهاً يعبدونه أو يعتبرون عبادته مقربة لهم من اللهمترادفات:صَنَم كتلة صخرية شاخِصَة
مدونات فصحى:
مدونات عامية :
كلمة وردت في سياق